قصة مستحضرات التجميل



قصة مستحضرات التجميل
The story of cosmetics أو قصة مستحضرات التجميل هو عبارة عن فيلم قصير يشرح مدى تفشي استعمال المواد الكيماوية السامة في مستحضراتنا للعناية الشخصية والتجميل...


في الحقيقة إن ما يميز المستحضرات الأصلية عن تلك المقلدة أو المغشوشة، هو المواد التي تحتويها والتي تجعلكِ تثقين بأن هذه العلامة أو تلك لن تصنع لكِ مستحضراَ يضر ببشرتك أو جلدك.
فالعلامات المعروفة تحافظ على مصداقيتها من خلال جودة ما تطرحه في الأسواق. ولكن لا يخلو الأمر من تقليد وغش في شركات تجارية نحاول محاكاة وتقليد العلامات الكبيرة، وكثيراً ما تقع العين الغير خبيرة في خطأ الخلط بين الأصلي والتقليد.وكنتيجة طبيعية لذلك تحتوي العطور وأدوات الماكياج واللوسيون وغيرها من مستحضرات التجميل على بعض المواد المحظورة التي ثبت طبيا أنها تلحق أضرارا بالغة بالبشرة. وتأكيدا لهذه الحقيقة المفزعة تستخدم المستحضرات المغشوشة حامض البوليك "اليوريك" كمادة حافظة ، علما بأن حامض البوليك هذا هو أقل مكونات هذه المستحضرات خطورةً على البشرة.ويؤكد العضو بحركة "مكافحة قرصنة المنتجات والماركات العالمية" المحامي هانيس لوكالة د ب أ، على هذا المعنى، إذ أوضح أن الفحوصات الطبية التي تم إجراؤها على مستحضرات التجميل المقلدة اكتشفت احتوائها على مخففات الطلاء وأن كريمات الحماية من الشمس لا توفر أية حماية من الأشعة فوق البنفسجية.



قال احد الحكماء:
" بقدر ما يبتعد الإنسان عن الطبيعة، بقدر ما يقترب من الأمراض، كما أنه بقدر ما يقترب من الطبيعة بقدر ما يبتعد عن الأمراض".

هذا خارجيا من مستحضرات التجميل .. فإذا رجعنا إلى المواد الحافظه ، النكهات الصناعيه ، الألوان

المضافه ع مختلف المأكولات والمشروبات

قال صلى الله عليه وسلم ( المعدة بيت الداء )

سنه محمديه حقيقه علميه... نكشف بعد اكثر من 1400 سنه !!

اللهم صلِّ وسلم وبارك عليك يا حبيبي يارسول الله
لم تترك لنا شيء في ديننا او دنيانا ... الا ووفيته حقه وزدت عليه

ili soap